استديو ملوى
السبت، يوليو 30، 2011
المرتزقة هو مصطلح يطلق على كل من كان همه نفسه ومصلحته الخاصة بالدرجة الأولى ولو على حساب الضرر بدولة بأكملها أو ظلم شعب بأسره ، و سياسة هؤلاء الناس بائعي الضمير تقوم على تضليل الحقيقة عن متخذ القرار وكذلك تعمل على الكذب و التطبيل والغش والخداع بمدح المسؤولين من أهل الفساد و الإفساد من الأعيان والشيوخ و ذوي المناصب أمام الملأ بمحاسن ليست بهم ويدافعون عنهم ويكذبون لأجلهم وينكرون سيئاتهم الذميمة ويخفون فسادهم !! والهدف هو التقرب من المسؤولين وكسب رضاهم بغية الحصول على مصلحة معينة : ( مال ، ترقية ، وظيفة ، منصب ، ارض ، مناقصة ، .....الخ ) و للأسف الشديد ترتب على تلك المصالح الخفية المحرمة الكثير الكثير من الظلم والقهر لشريحة كبيرة جدا جدا من عامة الناس !!! فنصيحة أحذر أحذر أحذر ان تبيع كلمة الحق بالفتات (المصلحة الزائلة) لتشتري بها قعر جهنم وتضيع جنتك فتندم عليها !! الايام القادمة صعبة بما تحمل كلمة صعبة من معانى .. يعنى الصعوبة هاتكون فى تقرير وتحديد المصير والمصير هاتحددة انت وانا مش هايحددة المجلس العسكرى .. زى ماكان بيحددة المخلوع ورجالتة ... طيب اية الحل واحنا شعب بيحب يجامل .. اة بنجامل ومحدش يقدر ينكر وبعدين .. نندم على المجاملة لاانها لم تحقق اهدافها ... ونقعد نضرب اسداس فى اخماس .. ونطلع القطط الفاطسة فى سيادة النائب اللى انا وانت اختارتة ... ونقول دة ابن كذا وكذا وكذا .. ولولا انا وتعبى وشغلى معاة ماكان دخل المجلس ولما اطلب منة يقضى لى مصلحة يقولى اقضيها بس اللى هايقضيها عايز فلوس وعايز سمن وعايز فطير ... المهم خلو بالكم من المسلسل الداير ببلدنا من زمان خالص ماشفتش واحد من ملوى وقراها اقتنع بمرشحة وكان اختيارة صح وكان صوتة صح ... الكل بيشكى لية ... عشان لم يعطى صوتة للشخص المناسب غرتة الخطب العنترية .. واللهجة القاسية للحكومة .. وانة هايعمل كذا وكذا وكذا .. ويوفر الشغل ويوضب الشوارع ويجيب كناسات كهرباء وموبيلات لعمال النظافة عشان يحصل ربط بينهم وبين قيادتهم وهيبقى الطبيخ وخصوصا الكوسة تفوح رائحتها من شرفات المنازل دة .. طبعا غير ريحة الشاورمة وطشة ( الملوخية ) هاتبقة وهايبقى الطبيخ للركب ... وهاتبقى العيشة اليستة خالص .. والتعليم ؟؟ والعلاج ؟؟؟ والمواصلات ؟؟؟ والمهاشات ( المعاشات ) والعشوائيات هاتبقى زبالتها ؟؟؟ زى زبالة احياء جاردن سيتى والمعادى .. هاتبقى الزبالة فراخ ولحمة وكفتة وكباب وبفتيك وشاورمة ... ( دة كلة او نصف كلام من سيرشح نفسة للعضوية بعد شهرين ؟؟؟؟؟؟؟؟ مازال عندنا وقت للفرز والتقييم حتى نكون مجتمع راقى متحضر بلاش الله يستركم المجاملات فى الاصوات ؟؟؟ صوتك دة هايعمر الكون ... وصوتك ايضا هايخرب الكون ... اختار اختار اختار ولا .. تحتار ولا تحتار .. صوتك لايدخلنا الجنة ... لاهايحدفنا فى النار ... ارجوكم ارجوكم ... مرة مرة كونو متيقظين مفتحين ننظر لكل امورنا بمقياس حضارى عقلانى ... مش مقياس عاطفى ؟ وبعد كدة اقول اة يانى ؟؟ ياخونا لازم نفوق ونستفيد من ماضينا بملوى طوال 50 سنة ملوى زى ماهى باعو مطاحنا ..ومحالجنا وصرفنا وطموحنا واحلامنا ومصانع العسل الاسود ؟؟ هل تصدق انهم باعو ثقافتنا .. ولولا اثارة وطرح الموضوع من خلال موقع ملوى اون لاين باكثر من فيديو وحوالى 50 صورة لما تم نقل نادى الادب ؟؟؟؟ ومازالت ملوى بلا فكر وبلا عقل .. عاوزين قصر ثقافة ... ومكان لفرقة ملوى للفنون الشعبية ( التى كرمت امس من سفارة مصر بالكونغو بعث السفير خالد عمران مسئول سفارة مصر بدولة الكونغو برازفيل رسالة شكر وتقدير لمحافظة المنيا على الأداء المشرف لفرقة ملوي للفنون الشعبية أثناء مشاركتها في فعاليات مهرجان الموسيقى الإفريقية في برازفيل بمناسبة الاحتفال بالعيد القومي لها خلال الفترة من 9 إلى 16 يوليو بشكل أبهر جميع المشاركين وشرف الفن المصري. ... ياتاس ياعضاء ياسابقين بلذمة انتم مش مكسوفين .. فرقة ملوى تحصد الجوائز وملهاش مأوى تتدرب فية ؟؟؟ تعالى شوف مكان الفرقة فوق سطح المطافى بملوى بمحافظة المنيا المهم .. يمكن اكتب تانى او لااكتب الله اعلم ؟؟؟ الاعمار بيد الله وبرغم خطورة حالتى الصحية فانا اعانى من وجود 3 شرايين مغلقة تماما واعانى من ارتفاع شديد بضغط الدم غير مستجيب للعلاج ... ذهبت امبارح الى مستشفى معمولة من دمنا ومن فلوسنا ومن عرقنا ... الغريب ان الثورة شالت وخلعت حسنى مبارك ... ولاكن لغاية اليوم 29 / يوليو /2011 ومازالت اسم المستشفى ( مستشفى سوزان مبارك بالمنيا ) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ملوى عاوزة نواب مثل ( مهاتير محمد ) رئيس وزراء ماليزيا ... فية ولا مفيش اعتقد ان فية اصلو مش معقول ان كلو عاوز يهبر ويوصل ويعمل بيزنيس ولا يكون من اصحاب العقارات .. ولا يضمن انة يعين اولادة ولا قرايبة ولا مساعدية ... الموضوع خطير وحساس ودقيق وبمناسبة الدقيق الدقيق اليومين دول اسود مائل للسواد بينتج رغيف مش مصرى ؟؟؟؟؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شكرا لكم